السبد نصر الله

*أبرز ما جاء في كلمة الامين العام لحـ..ـزب الله السيد حسـ..ـن نصـ..ـرالله في الاحتفال التأبيني للشهـ..ـيد القائد محمد نعمة ناصر في مجمع الإمام المجتبى (ع):*

- نقدّم لعوائل الشهداء تبريكنا وتعزيتنا الذين قضوا خلال الأيام والأسابيع الماضية لنيل أعزائهم درجة الشهادة الرفيعة ونعزيهم بفقد أحبتهم.

- شهداء طوفان الأقصى هم من أوضح وأعلى مصاديق القتل في سبيل الله ومن يستشهد في سبيل الله لأنهم يقاتلون في معركة الحق الجلي الواضح الذي لا شبهة فيه ولا غبار عليه.

- أتحدث في احتفالات الشهداء القادة وأتمنى لو أستطيع أن أتحدث في احتفال كل شهيد وأتمنى أن أقضي عمري بين بيوتهم وعوائلهم ولكن للأسف هذا الأمر غير متاح لأسباب عديدة.

- شهداؤنا كلهم شهداء في سبيل الله وكلهم قادة وأدلاء على الطريق شهداء عزّة وكرامة وشرف.

- وحدة "نصر" ووحدة "عزيز" في المقاومة الإسلامية تعبير عن تقسيم جغرافي عسكري لمنطقة جنوب الليطاني.

- الشهيد القائد الحاج أبو نعمة، مجاهد، أسير، ومقاتل، وجريح لمرتين، وقائد، وفي نهاية المطاف النهاية الجميلة والعاقبة الحسنة.

- الشهيد القائد أبو نعمة متواضع ومحب جدًا لإخوانه وللناس ابن الأرض وكان حاضرًا حتى الشهادة.

- التزامنا بمعركة طوفان الأقصى كان التزامًا حاسمًا منذ اليوم الأول ونحن في معركتنا بالجبهة اللبنانة اعتمدنا تسمية طوفان الأقصى.

- دخلنا معركة طوفان الأقصى ووضعنا لها أهداف وما يهمنا في هذه المعركة هو ما يعيشه العدو وما يقر به لأن معركتنا معه وأردنا من هذه الجبهة استنزاف قدرات العدو وهذا ما تحقّق حتى الآن.

- استطعنا أن نشغل جزءًا كبيرًا من قدرات وقوات العدو وابعادها عن حسم المعركة في غزة وأكدنا أن الشمال مرتبط بغزة وإذا أُريد للشمال أن يهدأ يجب أن تتوقف الحرب في غزة.

- من يتابع خارج وداخل كيان العدو صار لديهم يقين بأن وقف الحرب غزة هو السبيل الوحيد لوقف الحرب في الشمال.

- العدو مرعوب ليس فقط من الدخول إلى الجليل بل من مجرد فكرة التسلّل وذلك دفعه لتعزيز الحضور البشر الذي يُعوّض به ما خسره تكنولوجيًا ما زاد من استنزافه.

- حاجة العدو للحضور البشري جراء استنزافنا دفعه لخلق مأزق اجتماعي عبر الطلب من الحريديم الخدمة في جيش الاحتلال ما دفع زعيمهم الروحي للتهديد بترك الكيان.

- الحرب والحاجة إلى العديد دفع بالعدو إلى إطالة مدة التجنيد الإجباري وإطالة هذه المدة يخلق مأزقًا اجتماعيًا آخر داخل الكيان.
- من يتابع خارج وداخل كيان العدو صار لديهم يقين بأن وقف الحرب غزة هو السبيل الوحيد لوقف الحرب في الشمال.

- العدو مرعوب ليس فقط من الدخول إلى الجليل بل من مجرد فكرة التسلّل وذلك دفعه لتعزيز الحضور البشر الذي يُعوّض به ما خسره تكنولوجيًا ما زاد من استنزافه.

- حاجة العدو للحضور البشري جراء استنزافنا له دفعه لخلق مأزق اجتماعي عبر الطلب من الحريديم الخدمة في جيش الاحتلال ما دفع زعيمهم الروحي للتهديد بترك الكيان.

- الحرب والحاجة إلى العديد دفع بالعدو إلى إطالة مدة التجنيد الإجباري وإطالة هذه المدة يخلق مأزقًا اجتماعيًا آخر داخل الكيان.

- جبهة لبنان ماضية في تحقيق هدفها وتضغط على العدو إما الرضوخ أو الهلاك والعدو يعيش خلال هذه المعركة أسوأ أيامه.

- اليوم نتنياهو وبن غفير وسموتريش هم الذين يعاندون التوصل لاتفاق من أجل مصلحتهم ولضمان بقائهم في السلطة.

- الفشل هو عنوان هذه المرحلة داخل كيان العدو ولم تُحقّق أي من الأهداف في غزة.

- حماس تُمثّل محور المقاومة في المفاوضات ما ترضى به حماس نرضى به جميعًا لأنها تنسق مع الفصائل الفلسطينية.

- يجب أن نسجل للمقاومة الفلسطينية الوحدة والشجاعة في وجه ما يتعرضون له من ضغوطات.

- إصرار نتنياهو على عملية رفح هو إقرار بهزيمته لأن العملية بهذه المنطقة الضيقة التي أعلنوا أنها تحتاج لأسبوعين اليوم مضى عليها شهران وأربعة أيام وقد تصل لأربعة أشهر.
- أحد أهم المكاسب اللبنانية من صمود المقاومة الفلسطينية هو أنه لو حقق العدو نصرًا سريعًا في غزة لكان لبنان أول من سيكون في دائرة التهديد.
- العدو في رفح بـ27 كلم ويحتاج لأربعة أشهر ويريد أن يهدّد باجتياح جنوب الليطاني!
- العدو تعلّم في لبنان في حرب تموز خصوصًا كونه وضع أهدافًا عالية وفشل في تحقيقها.
- العدو تحدث في البداية عن إبعاد حزب الله عن الحدود 3 كلم فكشفنا عن سلاح "كورنت" بمدى 8 كلم فصار العدو يريد إبعادنا 8 كلم فكشفنا عن صاروخ "ألماس" بمدى 10 كلم فصار يريد إبعادنا 10 كلم عن الحدود.
- وزير حرب العدو قال إن الدبابة التي تخرج من رفح يمكنها الوصول إلى الليطاني ونحن نراها بفيديوهات المقاومة الفلسطينية تُدمّر.
- الإخوة في ضد الدروع يوجّهون أسلحتهم باتجاه مواقع العدو وينتظرون أن تظهر الدبابات المختبئة وبمجرد أن تظهر تُدمّر والعدو لا يعلن ذلك ونحن ننشر المشاهد.
- السيد نصر الله لوزير حرب العدو: عندما تطل دباباتك على حدودنا تعلم ما ينتظرها.. رماتنا ماهرون وقبضاتنا كثيرة وصواريخنا أكثر.

- المقاومة لا تخشى الحرب ولا تهابها والدليل على ذلك ردودها على عمليات الاعتيال التي وصلت إلى مديات 30 كلم في عمق الاحتلال ومهاجمة أهداف حساسة بينما ردود العدو محصورة.

- إذا حصل اتفاق على وقف إطلاق النار في غزة جبهتنا ملتزمة بإيقاف إطلاق النار لأننا جبهة إسناد.
المصدر : mersad
المرسل : مرصاد نيوز
   
لم تتم عملية تسجيل الدخول
الاسم :
كلمة المرور :
سجل دخولي لمدة :
هل نسيت كلمة السر؟
لم تسجل لدينا بعد؟ اكبس هنا
أهلا و سهلا بك, نفتخر لإنضمامك إلينا
   

Arabic